Nouvelles découvertes

Webmaster Messages : 1800 Date d'inscription : 14/11/2007

radiosawa.com/arabic_news

Webmaster Messages : 1800 Date d'inscription : 14/11/2007

حقق علماء سابقة عالمية عبر إحياء جين نمر تسمانيا المنقرض منذ 1936 بعد زرعها في أنثى فار ما يمكن أن يفتح الباب أمام إعادة أنواع منقرضة إلى الحياة

وقام علماء من جامعات استرالية وأميركية بعزل الجين من عينة محفوظة منذ قرن لهذا الحيوان الأسترالي الذي يشبه الكلب. بعدئذ زرعوا الجينة في جنين فارة

وصرح أندرو باسك المشرف على الأعمال من جامعة ملبورن بأنها المرة الأولى التي يتم فيها استخدام الحمض النووي لنوع منقرض لتوليد رد فعل وظيفي في كائن حي أخر

وأفاد العلماء بأن التجربة قد تمهد الطريق لاحتمال إعادة إحياء أنواع منقرضة

وصرح باسك بأنه يوما ما سيصبح من الممكن إعادة بعث حيوانات منقرضة ولكن باعتماد تقنية مختلفة عن تلك التي طبقها فريقه على نمر تسمانيا

وقال إن العلماء يمكن أن يراقبوا عمل جين من هذا الحيوان لكن أغلب الحيوانات لديها 30 ألف جين، موضحا أن التجربة الناجحة مع نمر تسمانيا يمكن تكرارها على الماموث أو إنسان نياندرتال أو الديناصور في حال وجود حمض نووي سليم

radiosawa.com/arabic_news

Webmaster Messages : 1800 Date d'inscription : 14/11/2007

دراسة تحذر من السير من دون أحذية.. خطير على الصحة

حذر أطباء أمريكيون متخصصون في أمراض القدم من ان الإفراط في المشي حفاة الأقدام في الصيف يتسبب بتأذي وحتي فقدان أصابع القدم

وقال أعضاء المعهد الأمريكي لجراحي القدم والكاحل انهم يعالجون آلاف الجروح والثقوب والحروق التي تتسبب بالتهابات وتستوجب إجراء جراحات لأن الناس يميلون إلي السير حفاة الأقدام. وأوضحوا ان البعض قد يفقدون أصابع قدمهم من خلال التحرك ذهاباً وإياباً من دون انتعال حذاء، في حين ان البعض الآخر قد يعانون من حروق حادة من خلال السير علي فحم نار المخيم أو شظايا الألعاب النارية

وأضافوا ان البحيرات والبرك تخفي الكثير من الأغراض في حين ان البكتيريا والفيروسات في غرف تبديل الملابس وأماكن السباحة تؤدي إلي ظهور بثور في أخمص القدم وأطرافها. وشدد الأطباء علي انه يفترض بمن يعاني من مرض السكري أن يمتنع عن السير حافي القدمين حتي داخل المنزل لأن نظامه العصبي قد لا يحس بالإصابة

وأوضحوا انه من أجل حماية القدم لا بد من انتقاء حذاء مناسب ودعوا الي: ـ وضع كريمات مضادة لأشعة الشمس علي أعلي وأسفل القدمين لأن سرطان الجلد علي الرغم من ندرته قد يتطور هناك

ـ معالجة الجروح في القدم خلال أقل من 24 ساعة
ـ الحذر من الشواطئ إذ قد تحتوي الرمال علي أغراض حادة
ـ إجراء حقنة ضد الكزاز كل 10 سنوات
ـ انتعال أحذية مناسبة قرب أحواض السباحة والشواطئ وغرف تبديل الملابس

Menara.ma

Admin Messages : 1650 Date d'inscription : 04/01/2008

تمكن علماء في معهد "فراون هوفر" لعلم البصريات الدقيقة في دويسبرج بألمانيا من ابتكار حدقة عين لاسلكية بديلة من شأنها إعادة الإبصار ولو بشكل جزئي إلى من فقدوا نعمة الإبصار بسبب تلف الشبكية أو الإصابة بمرض فيها

ويعتمد هذا الابتكار على نظام فريد يتمثل في زرع نسيج بصري بديل

وأوضح العلماء في المعهد أن حدقة العين البديلة يمكن أن تتغلب على مشكلة تلف الشبكية

ويتألف النظام الجديد من جزء مزروع داخليا إضافة إلى موصل خارجي مثبت في إطار نظارة، حيث يحول الأنماط المرئية إلى إشارات يمكن تفسيرها

ويتم نقل البيانات والطاقة إلى الجزء المزروع داخليا من خلال أداة ربط لاسلكية، ثم يجري بعد ذلك تنبيه الخلايا العصبية داخل العين لإدراك الصور المرئية

ويتم تنبيه الخلايا العصبية السليمة من خلال محفزات قطبية ثلاثية الأبعاد تقف في مقابل الشبكية، وطالما لم يكن هناك تلف في العصب البصري يمكن أن تصل الإشارة البصرية إلى العقل كما يحدث في العين السليمة

وأعرب الطبيب هوك خيم تريو من معهد فراون هوفر عن أمله في أن يتمكن المرضى بعد أعوام من الحياة في غياهب العمى من رؤية ومضات من الضوء أو أشكال هندسية بناء على مدى قدرة الخلايا العصبية على الاستجابة للمحفزات

ومن المقرر أن يحصل العلماء الذين شاركوا في تطوير حدقة العين البديلة المذكورة على جائزة جوزيف فون فراون هوفر لعام 2008 تقديرا لجهودهم

وتجدر الإشارة إلى أن عدد من يعتبرون عميان من الناحية القانونية بسبب أمراض الشبكية يبلغ نحو 30 مليون شخص حول العالم

radiosawa.com/arabic_news

Admin Messages : 1650 Date d'inscription : 04/01/2008

naseej.com

Admin Messages : 1650 Date d'inscription : 04/01/2008

Trisomie 21: nouveau test prénatal moins risqué que l'amniocentèse

Un nouveau test prénatal destiné à détecter la trisomie 21 est moins risqué que l'amniocentèse, selon une recherche conduite aux Etats-Unis et dévoilée lundi.

Cette nouvelle méthode mise au point par des chercheurs de l'Université de Stanford en Californie (ouest) et de l'Institut médical Howard Hughes ne requiert en effet qu'un échantillon de sang de la mère.

Une analyse génétique permet de détecter des anomalies des chromosomes telles que celle responsable de la trisomie 21, expliquent les scientifiques dans un communiqué.

"Jusqu'à présent les femmes enceintes risquaient de compromettre leur grossesse pour obtenir cette information", relève l'obstétricien-gynécologue Yair Blumenfeld, coauteur de cette étude décrivant la nouvelle technique et parue dans les Annales de l'académie nationale américaine des Sciences (PNAS) datées du 6 octobre.

Les tests prénataux actuels, tels que l'amniocentèse, nécessitent d'insérer une aiguille dans l'utérus. Ces procédures présentent un risque de 50% de déclencher une fausse-couche, selon lui.

Des tests ne nécessitant pas de faire une ponction transabdominale du liquide amniotique ou d'autres tissus sont beaucoup plus sûrs que les approches actuelles, ajoute Stephen Quake, professeur de bioingénierie et principal auteur de l'étude.

La nouvelle technique, qui utilise des fragments de l'ADN foetal dans le sang de la femme, offre outre l'avantage de la sécurité, la possibilité de détecter beaucoup plus tôt des problèmes génétiques du foetus qu'avec les autres méthodes.

La nouvelle méthode permet de dépister l'aneuploïdie foetale, qui est une anomalie du nombre de chromosomes.

Les humains héritent normalement de 46 chromosomes dont la moitié du père et l'autre moitié de la mère.

Des erreurs dans le nombre de chromosomes provoquent de graves problèmes dans le développement physique et mental, et la trisomie 21 en est un exemple puisque ce syndrome résulte de la présence d'une copie supplémentaire du chromosome 21.

AFP

Webmaster Messages : 1800 Date d'inscription : 14/11/2007

سم العقرب يعالج السرطان

توصل باحثون أميركيون من خلال مجموعة من الاختبارات المعملية إلى أن سم العقرب يمكن أن يعالج مرض السرطان

وأوضح الباحثون أن لدغة العقرب تطلق خليطاً من السموم العصبية التي تحتوي علي بيبتيد أو بروتين يرتبط ببعض الخلايا السرطانية لكنه لا يقترب من الخلايا السليمة، وتعتبر تلك البيبتيدات جزيئات ترتبط بأثنين أو أكثر من الأحماض الأمينية، التي تعتبر بمثابة البنايات للبروتينات

وأشار باحثون أميركيون إلي أنهم قاموا حتى الآن بتوصيل عنصر اليود المشع بالبيبتيد، وكان الهدف من وراء تلك الخطوة هو معرفة ما إذا كان من الممكن استخدامه في تقديم جرعات مميتة من النشاط الإشعاعي لأمراض السرطان أم لا

يذكر أن مجموعة من العلماء قاموا العام الماضي بحقن عامل يطلق عليه "TM601" مباشرة إلي داخل الأورام الخبيثة الموجودة لدي 59 شخصاً مصاباً بمرض سرطان المخ الذي يتعذر علاجه
وكان أطباء فرنسيون قد أكدوا مؤخرا أن العقرب من الممكن أن يقوم بمهمة جليلة في استئصال الخلايا السرطانية من الجسم.

وذكر الأطباء أن الإبرة الموجودة في ذنب العقرب والحاوية على السم باستطاعتها الكشف عن بقايا الخلايا المصابة بالسرطان بوضوح تام بعد إضافة مواد إشعاعية إلى كمية السم المحقون في موقع الإصابة، وبذلك يمكن تعقب تلك الأجزاء وإزالتها كلياً قبل أن يقوم الطبيب بغلق موضع الجرح

ويتم ذلك بفضل وجود مادة الكلوروتوكسين في سم العقرب، وهي مادة فعالة، وأهم المناطق التي يمكن استخدام هذه المادة فيها هي المخ

وأوضح الأطباء أنه عادةً ما يكون هدف الجراح أثناء استئصال الأورام السرطانية، هو استئصال كامل الجزء المصاب بالسرطان، فالجراح هنا يحاول عدم الإبقاء علي أي جزء من هذا المرض الفتاك في جسم الإنسان، فالأجزاء الصغيرة جداً للورم لا يمكن رؤيتها حتى في الأشعة الدقيقة التي تعرف بأشعة "MRI"، وبعد استئصال الورم، يمكن أن تظهر أورام أخرى من بقايا الأجزاء المستأصلة في وقت لاحق، بيد أن الاكتشاف الجديد يمكن أن يحقق الهدف المطلوب دون عناء

radiosawa.com

Admin Messages : 1650 Date d'inscription : 04/01/2008

تطوير ثمار طماطم تساعد على منع الإصابة بالسرطان

قال باحثون بريطانيون الأحد أن ثمار طماطم لونها بنفسجي ومعدلة وراثيا لتحتوي على مواد مغذية موجودة بشكل أكبر في ثمار التوت الداكنة ساعدت على منع الإصابة بالسرطان في الفئران

وتدعم النتيجة المنشورة في دورية "التكنولوجيا الحيوية للطبيعة "فكرة أن النباتات يمكن تعديلها وراثيا لجعل الناس أكثر صحة

وقالت كاثي مارتن وزملاؤها بمركز جون أينيس الذي تموله الحكومة في بريطانيا إن فئرانا معرضة للإصابة بالسرطان وتم تغذيتها بالفاكهة المعدلة وراثيا عاشت لفترة أطول كثيرا من حيوانات تم إطعامها بغذاء عادي بالطماطم أو بدونها

وقالت عالمة الإحياء المتخصصة في النبات إن الأثر كان أكبر بكثير من التوقعات

وركزت الدراسة على الانثوسيانين وهو نوع من مضادات الأكسدة يوجد في ثمار التوت وتم التوصل إلى أنه يقلل احتمال الإصابة بالسرطان ومرض القلب وبعض أمراض الجهاز العصبي

واكتشف الباحثون من خلال استخدام جينات تساعد على تلوين زهرة نبات أنف العجل أن بوسعهم تحفيز الطماطم على تكوين الانثوسيانين وهي العملية التي تتحول خلالها الطماطم إلى اللون البنفسجي

وعاشت فئران معدلة وراثيا لكي تصاب بالسرطان فترة بلغت 182 يوما في المتوسط عندما أطعموا الطماطم البنفسجية وذلك مقارنة مع 142 يوما لحيوانات اتبعت نظاما غذائيا عاديا

وقالت مارتن إن من المشجع بشكل هائل الاعتقاد بأنه من خلال تغيير النظام الغذائي أو مكونات محددة في النظام يمكنك تحسين صحة الحيوانات وربما الإنسان

ولفت الباحثون إلى أن إجراء هذا الأمر على الإنسان بعيد للغاية وأن الخطوة القادمة هي التحقق بشأن كيفية تأثير مضادات الأكسدة على الأورام الخبيثة لتحسين الصحة

radiosawa.com/arabic_news

Webmaster Messages : 1800 Date d'inscription : 14/11/2007

DECOUVERTE. Les abeilles seraient capables de compter jusqu'à quatre

C'est ce que révèle un rapport publié par un chercheur australien, sidéré par le comportement de "ces créatures dont le cerveau ne dépasse pas la taille d'un grain de sésame".

Un chercheur de l'université du Queensland en Australie aurait mis en évidence dans un rapport publié samedi 25 octobre le fait que les abeilles sont capables de compter jusqu'à quatre.

Pour parvenir à cette constatation, le chercheur a placé dans un tunnel cinq marqueurs identiques dont l'un d'entre eux contenait du nectar.
Les abeilles, lâchées dans le tunnel, finissaient par se diriger vers le marqueur contenant le nectar. On retirait ensuite la nourriture et on recommençait l'expérience: les abeilles revenaient vers le même marqueur.

"Nous avons constaté qu'il était possible de leur apprendre à revenir vers le troisième marqueur, puis vers le quatrième. Mais au-delà, leur capacité à compter les marqueurs semblait disparaître", a expliqué le chercheur dans un rapport publié samedi 25 octobre

"Plus nous étudions ces créatures dont le cerveau ne dépasse pas la taille d'un grain de sésame, plus nous sommes étonnés par leurs capacités", a-t-il conclu. (Avec AP)

NOUVELOBS.COM

Admin Messages : 1650 Date d'inscription : 04/01/2008

اكتشاف جين له علاقة وثيقة بطول العمر

أكدت دراسة أجراها مؤخرا باحثون ألمان مؤخرا أن أحد الجينات التي تم اكتشافها مؤخرا يلعب دورا إيجابيا فعالا في زيادة متوسط العمر، مشيرين إلى أن جين" FOXO3A " الذي يوجد لدى كبار السن يلعب دورا لبلوغ سن مرتفع بالنسبة لجميع سكان العالم

واكتشف الباحثون خلال دراستهم التي نشرت نتائجها مسبقا على الموقع الالكتروني لمجلة "بروسيدنجز" التابعة للأكاديمية الأميركية للعلوم أن الجين المذكور يظهر كثيرا لدى كبار السن الذين يتجاوز عمرهم 100 عام

ويرجح الباحثون في جامعة كيل الألمانية أن يكون هذا الجين ذو تأثير إيجابي فعال على زيادة متوسط الأعمار

وأكد الباحثون الألمان أن نفس النتائج تنطبق أيضا على النساء المسنات

وقارن الباحثون خلال دراستهم 388 عينة من الحمض النووي لمسنين ألمان و 731 عينة لأشخاص أصغر سنا

وكان علماء أميركيون قد نشروا في سبتمبر/أيلول 2008 دراسة عن تخصيب الجين المذكور لدى أميركيين طاعنين في السن من أصول يابانية غير أنهم لم يجروا فحوصا على مجموعات أخرى من الأميركيين

وتأتي هذه الدراسة على مسنين ألمان بالإضافة إلى دراسات أخرى على مسنين فرنسيين تأكيدا للنتائج الأميركية السابقة

ويعتبر الجين المذكور ذا أهمية كبيرة للباحثين في الصفات الوراثية وذلك منذ اكتشافه في التسعينات من القرن الماضي لدى الديدان والذباب كجين مؤثر على العمر

وأشار الباحثون إلى أن أكثر الصعوبات التي واجهتهم أثناء الدراسة كان إيجاد المسنين في عمر 100 عام فأكثر وأن دور هذا الجين كان أوضح لديهم أكثر من المسنين في التسعينيات من عمرهم

واستخدم الباحثون خلال دراستهم عينات جينية من بنك "بوبجين" للجينات في ولاية شليسفيج هولشتاين شمال ألمانيا والذي يحتوي حاليا على أكثر من 660 عينة جينية لمسنين في عمر 100 عام فأكثر

ويعد البنك الوراثي أحد أكبر المؤسسات في العالم من ناحية العينات التي يضمها لمسنين طاعنين في السن

Source: radiosawa.com/arabic_news

Admin Messages : 1650 Date d'inscription : 04/01/2008

Des plantes contre l’allergie aux arachides ?

États-Unis - Une nouvelle étude montre qu'une formule botanique médicale pourrait être la clé de nouveaux traitements contre l'allergie aux arachides.

L'équipe du Docteur Li de l'école de Médecine du Mont Sinaï a découvert les effets d'une formule à base de plantes, le FAHF-2, contre les allergies alimentaires. Celle-ci pourrait combattre l'allergie aux arachides (cacahuètes) et ainsi éviter les chocs anaphylactiques qui y sont parfois liés.

Les essais réalisés sur des souris ont montré que le traitement au FAHF-2 est encore efficace trente-six semaines après son interruption. Lors de précédents essais, l'équipe du Dr. Li avait montré l'efficacité de ce traitement jusqu'à 4 semaines après son interruption.

Le Dr. Li explique que les allergies alimentaires ne peuvent se guérir : "Environ 80 % des accidents anaphylactiques mortels ou graves sont dus à une allergie aux arachides (aux États-Unis). Il y a un besoin urgent de traitement efficace pour prévenir et traiter ceux qui souffrent d'allergies alimentaires et FAHF-2 pourrait représenter une avancée majeure dans ce domaine".

La formule FAHF-2 a reçu l'aval de l'Administration américaine des denrées alimentaires et des médicaments. Des essais cliniques ont ainsi démarré pour évaluer son innocuité et son efficacité sur d'autres allergies alimentaires, comme l'allergie aux noix, au poisson ou aux crustacés.

Source: fr.news.yahoo.com

Webmaster Messages : 1800 Date d'inscription : 14/11/2007

علماء ينجحون للمرة الأولى في خداع الجهاز المناعي للإنسان

طريقة جراحية جديدة تعمل على إلغاء الاعتمادعلى الأدوية الفعالة التي تستخدم في كبت المناعة

أماطت مجموعة من العلماء الأستراليين اللثام عن نجاحهم للمرة الأولى في خداع الجهاز المناعي للإنسان كي يمكنه تقبل نقل أو زراعة عضو جديد إلى حد تكيفه معه وكأنه أحد أعضاء الجسم الفعلية

وأوضح العلماء أن طريقتهم الجراحية الجديدة سوف تعمل على إلغاء الاعتماد على الأدوية الفعالة التي تستخدم في كبت المناعة ويطلق عليها كابتات المناعة السامة للأبد

وذكرت مجلة "الطب التجريبي" أن الباحثين جوناثان سبرينت وكيلي ويبستر من معهد غارفان للأبحاث الطبية نجحا بصحبة زميليهم شين غراي واستاسي والترز في اختبار تلك الطريقة الجديدة على مجموعة من فئران التجارب

وقال سبرينت للمجلة إن الباحثون أعطوا للفئران في التجربة عقارا مركبا يقوم بتبديل أجهزتهم المناعية، ما يجعل أجسامهم مستعدة لاستقبال خلايا مزروعة وكأنها خلايا الجسم ذاته

وأكد معهد غارفان أن سبرينت قام بتطوير هذا المركب بالتعاون مع تشارلز سيره من معهد سكريبس للبحوث في كاليفورنيا بالولايات المتحدة وأنور بويمان عالم الفيزياء الذي يترأس وحدة المناعة الأساسية بمستشفى لوزان الجامعية في سويسرا

Source: radiosawa.com/arabic_news.aspx

Admin Messages : 539 Date d'inscription : 13/11/2007 Age : 56

آخر الاكتشافات .. الشيب قد يقي من الإصابة بالسرطان

قال علماء إن الكثيرين لا يرحبون بالشيب عندما يغزو شعرهم ولكنهم ربما بدأوا الآن يدركون أهمية التحولات التي تمر بها عملية تغير لون الشعر والدور الذي يلعبه ذلك في الوقاية من الإصابة بالسرطان

وأوضح هؤلاء أن خلايا 'ميلانوسايتس' تنتج المادة الصبغية التي تعطي الشعر لونه، مشيرين إلى أن الخلايا الجذعيّة تعمل على الاحتفاظ بالعدد المرتفع منها

ويشيب الشعر بسبب انخفاض عدد الخلايا الجذعية في جريبات الشعر. وذكر موقع (نيو ساينتست) الأحد أن الباحثة إيمي نيشيمورا وزملاءها من جامعة طوكيو للطب والأسنان في اليابان يعرفون الآن سبب تراجع عدد هذه الخلايا بعد إجراء تجارب على مجموعة من فئران مختبر

وتبين للباحثين أنه عند تعريضهم فئران مختبر للإشعاع و لمواد كيميائية مؤذية للحمض النووي الريبي فإن الخلايا الجذعية التالفة تحولت بشكلٍ دائم إلى خلايا 'ميلانوسايتس' وقلّ عددها وهذا ما جعلها تشيب

وقالت نيشيمورا إن العملية نفسها قد تؤدي إلى نقص الخلايا الجذعية في جريبات شعر العجائز بسبب تراكم الحمض النووي الريبي عند الشيخوخة

وقال الباحث في مدرسة هارفرد الطبية دافيد فيشر إن هذه العملية قد تساعد على حماية الناس من السرطان لأنها لا تشجع على تكاثر الخلايا الجذعية التي يكون حمض نووي ريبي فيها مصاباً بالتلف

وأضاف ان إزالة الخلايا التي يحتمل أن تكون لها قدرات خطرة في الجسم قد تقي من الإصابة بالسرطان

Menara.ma

Webmaster Messages : 1800 Date d'inscription : 14/11/2007

Une découverte majeure pour mieux traiter le cancer

Argentine — L'équipe du Dr Rabinovich de l'Institut de biologie et de médecine expérimentale (IBYME) de Buenos Aires a annoncé la découverte d'un mécanisme du système immunitaire qui pourrait améliorer les traitements contre le cancer, l'arthrose, la sclérose en plaques et le diabète.

« Nous avons trouvé les mécanismes moléculaires qui désactivent le système immunitaire », telle est la déclaration de Gabriel Rabinovich en conférence de presse. Ce mécanisme permet de désactiver le système immunitaire lorsqu'il agit de façon contre-productive ou, à l'inverse, de l'activer lorsqu'il ignore une tumeur au lieu de la combattre. La clé de cette découverte est la galectine-1. Les galectines sont des protéines qui font l'objet de nombreuses études. Elles sont en effet liées à plusieurs phénomènes biologiques tels que la formation des organes, les métastases des tumeurs, la division et la mort des cellules.

La galectine-1 est une protéine surexprimée par de nombreux cancers et intervient dans le développement de certaines tumeurs. L'origine de cette découverte vient de la thèse d'un étudiant du Dr Rabinovich, Juan Martin Ilaregui. Celui-ci a démontré que la galectine-1 peut conduire à la différenciation des cellules dendritiques. Ces cellules ont pour fonction de déclencher une réponse immunitaire adaptée ou de maintenir la tolérance immunitaire.

L'invention d'une méthode thérapeutique par Juan Martin Ilaregui a permis d'aboutir à la découverte du rôle de la galectine-1 sur le système immunitaire. « Ces résultats pourraient ouvrir de nouveaux horizons dans le traitement de différentes pathologies immunitaires. Ils donnent un meilleur aperçu de la biologie du cancer et pourront à l'avenir permettre la mise en place de nouvelles stratégies contre les tumeurs », affirme le Dr Rabinovich.

Source: MaxiSciences

Admin Messages : 539 Date d'inscription : 13/11/2007 Age : 56

تناول الحبوب الكاملة والنخالة.. يساعد على تخفيض ضغط الدم

أكدت دراسة أمريكية أن تناول المأكولات التي تحتوي علىالحبوب "غير المقشرة" والنخالة أو المأكولات المصنوعة من دقيق الحبوب الكاملة يساعد على تخفيض ضغط الدم

وأوضحت الدراسة التي أعدها باحثون أمريكيون ونشرت في موقع "هلث داي نيوز" أن الحبوب "غير المقشرة" أو الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من النخالة مفيدة للقلب سواء بالنسبة إلى الرجال أو النساء

وسجلت الدراسة أن ''الحبوب الكاملة باعتبارها جزءا من نظام غذائي متوازن مفيدة للصحة والقلب والأوعية الدموية" مضيفة إنه تبين من التجربة التي أجريت لنحو31 ألف رجل أن تناولهم للحبوب غير المقشرة خفض ضغط دمهم بشكل ملحوظ

وجمع أصحاب الدراسة معلومات عن 31684 رجلا لم يعان أحد منهم عند بدء جمع المعلومات من الارتفاع في ضغط الدم أو السرطان أو أمراض القلب أو الجلطة الدماغية

وخلال متابعة حالة هؤلاء لمدة 18 عاما أصيب أزسد من 9200 رجل من هؤلاء بارتفاع في ضغط الدم ,ولكن تبين للباحثين أن الذين تناولوا منهم كميات كبيرة من الحبوب غير المقشرة تدنت لديهم نسبة الاصابة بضغط الدم بنحو19 في المائة مقارنة مع نظرائهم الذين لم يتقيدوا بذلك

كما تبين أن الرجال الذين تناولوا مأكولات كانت فيها نسبة عالية من النخالة انخفض ضغط دمهم بنحو15 في المائة مقارنة بنظرائهم الذين لم يأكلوا ذلك

menara.ma

Webmaster Messages : 1800 Date d'inscription : 14/11/2007

Identification d’un nouveau gène lié au diabète de type 2

Un gène empêchant l’insuline de réguler le métabolisme du glucose au niveau des muscles vient d’être mis en évidence par l’équipe de Philippe Froguel (CNRS/Université Lille2 en France). La mutation du gène IRS1 serait en fait, impliquée dans la susceptibilité au diabète de type 2.

Environ 30 gènes prédisposant au diabète ont été identifiés à ce jour. Tous interviennent dans le développement des cellules pancréatiques. Jusqu’à présent, aucun ne semblait jouer un rôle direct dans l’action de l’insuline au niveau musculaire.

Les scientifiques ont analysé 16 000 variations de l’ADN potentiellement associées au diabète de type 2. Ils ont ainsi découvert que le gène IRS1 était indispensable à l’activité cellulaire de l’insuline. « Les porteurs des mutations associées à ce gène sont résistantes à l’insuline. Celle-ci alors n’est plus suffisamment efficace pour diminuer la glycémie », souligne l’auteur.

Source : CNRS, 6 septembre 2009

Destination Santé

Admin Messages : 1650 Date d'inscription : 04/01/2008

L'huile d'olive pour prévenir la maladie d'Alzheimer

Des chercheurs américains estiment aujourd'hui qu'elle pourrait permettre de trouver un traitement contre la maladie d'Alzheimer, indique une étude publiée dans le numéro d'octobre du Journal of Toxicology and Applied Pharmacology.

Des chercheurs ont identifié un élément naturel de l'huile d'olive vierge extra qui prévient la dégradation des cellules, qui provoque la démence des personnes atteintes d'Alzheimer.

Cet antioxydant, l'oléocanthal, qui donne sa saveur poivrée à l'huile d'olive, empêche la destruction des synapses dans l'hippocampe, la zone du cerveau responsable de l'apprentissage et de la mémoire, la première à être touchée par la maladie.

Les chercheurs n'ont pas établi clairement si une consommation accrue d'huile d'olive protégeait de la maladie d'Alzheimer, mais les résultats de l'étude pourraient déboucher sur de nouveaux médicaments pour prévenir et traiter la maladie d'Alzheimer, soulignent les scientifiques.

"Ces découvertes pourraient aider à identifier des mesures de prévention efficaces et déboucher sur des traitements améliorés dans la lutte contre la maladie d'Alzheimer", déclare le Dr Paul Breslin, du Monell Chemical Senses Center à Philadelphie, et auteur principal de l'étude, dans un communiqué.

L'huile d'olive est un élément essentiel du régime crétois, et certaines études ont montré que ce régime réduisait le risque de maladie d'Alzheimer, selon l'Institut national de santé britannique.

Des études antérieures ont montré que des éléments naturels comme le curcumin, une épice anti-inflammatoire, le resvératrol, qu'on trouve dans le raisin et le vin rouge, et le ginkgo biloba peuvent prévenir la maladie d'Alzheimer.

fr.news.yahoo.com

Webmaster Messages : 1800 Date d'inscription : 14/11/2007

Découverte : des souris femelles possédant des chromosomes mâles

France - Des chercheurs ont découvert une spécificité bien particulière, chez les femelles d'une espèce de souris naines d’Afrique. Celles-ci possèdent des chromosomes sexuels XY, lesquels correspondent en principe au génome des mâles.

Chez les mammifères, le sexe de l’individu est déterminé par les chromosomes sexuels : XX pour les femelles, XY pour les mâles. Cependant, des individus dérogent parfois à la règle : on parle alors de déterminisme sexuel atypique. Sept types sont connus des scientifiques, principalement chez les rongeurs. Chez les humains, on rencontre le syndrome de Turner, caractérisé par une monogamie des chromosomes sexuels (X0), les "superfemelles" dotées de trois chromosomes X, de même que les "supermâles" avec une trisomie XYY, ou encore le syndrome de Klinefelter (trisomie XXY). Ces différences chromosomiques ont des conséquences plus ou moins graves, notamment la stérilité ou des malformations physiques, qui peuvent toutefois être souvent traitées grâce à des traitements hormonaux.

Une équipe française dirigée par Frédéric Veyrunes, chercheur CNRS à l'Institut des sciences de l'évolution de Montpellier, a découvert une nouvelle particularité de la différenciation sexuelle chez les souris naines femelles d’Afrique. Celles-ci possèdent des chromosomes sexuels XY. En principe, c’est le chromosome Y qui détermine le sexe de l’individu grâce au gène SRY, responsable de la différenciation des gonades en testicules par le biais de la protéine TDF. En l’absence de ce gène, les gonades deviennent ovaires.

74 à 100% de ces souris femelles, appartenant à l'espèce Mus minutoides, sont équipées de chromosomes sexuels XY, toutes sont fertiles. Chez ces souris, ce n’est plus le gène SRY qui détermine le sexe, mais "une mutation entraînant une réversion du sexe" sur le chromosome X.

Les mécanismes entraînant ce type d’anomalies sont très peu connus, et cette découverte devrait permettre de mieux appréhender les processus du déterminisme sexuel chez les mammifères.

Source: maxisciences.com

» Découvertes archéologiques
» Découvertes Spatiales
» Nouvelles parutions sur le Maroc