Drôles

Sauvez la planète en mangeant du kangourou

Australie - Les scientifiques ont déclaré que manger du kangourou comme aliment de base pourrait réduire les émissions de gaz à effet de serre.

Les bovins et ovins ont des flatulences contenant du méthane, un gaz à l'origine en grande partie des émissions de gaz à effet de serre en Australie. Le kangourou aurait, lui, un appareil digestif bien plus respectueux de l'environnement. Il a été un aliment de base pour les aborigènes pendant plus de 60 000 ans, ce qui prouverait que ce concept pourrait être envisagé par les Australiens.

Les scientifiques pensent également qu'il serait possible aux habitants de manger les chameaux sauvages. Ils sont plus d'un million dans le pays et causeraient de graves dégâts à l'écosystème.

Source: yahoo.fr

الزواج بـ"التيس" أحدث صيحات العلاج النفسي

التيس العريس

نواكشوط / بعد رحلة معاناة مع مرض نفسي غريب أصاب سيدة موريتانية لأكثر من عشرين عاما اضطر أهلها للأخذ بنصيحة معالج شعبي محلي بضرورة تزويجها من "تيس" لإنهاء معاناتها ومعاناة أهلها وقد توصل المعالج لهذه الوصفة بعد أن كشف عليها وتعرف على حالتها بأسلوبه العلاجي الخاص الذي يعتمد على الروحانيات السفلية
.
وبحسب المصادر التي تداولت القصة فإن السيدة التي أمر المشعوذ بتزوجها من ذكر ماعز "تيس" لشفائها من العلة التي ألمت بها منذ عقدين من الزمن حسب الرواية المتداولة بين ساكنة المدينة، تقيم مع أسرتها على بعد 24 كلم شمال روصو وأكدت مصادر مقربة منها أنها ولدت مصابة بمرض نفسي، وقد عجز الأطباء عن شفائها ووقفت أسرتها حائرة أمام المعضلة التي ألمت بها وبعد عجزها عن الشفاء على يد الأطباء في العاصمة قررت الأسرة السفر إلى الخارج لكنها عجزت لم تتمكن من ذلك

أسرة الفتاة لم تستسلم للأمر الواقع، مؤكدة أن لديها استعدادا لطرق جميع الأبواب من أجل تماثل ابنتها للشفاء، وبعد إشارة من أحد المعارف خبير بأحوال المشعوذين قررت الأسرة التوجه إلى آخر، لعل وعسى، وبالفعل توجه الأهل لمعالج آخر أكد نفس الوصفة، شريطة تنفيذ جميع طلباته التي من بينها زفها إلى "تيس" أمام الملأ وتقام الولائم وكأن العريس شاب تقدم للزواج بابنتهم وإذا ما تماثلت للشفاء فإنه سيقوم بذبح التيس على أن لا يؤكل لحمه لأن الإصابة التي كانت تشكو منها الفتاة ستنتقل إليه

وبالفعل استجاب الأهل لمطلب المعالج وأقيمت الأفراح والليالي الملاح وتم بالفعل التضحية بالعريس وحرقه تماما حتى درجة التفحم ودفن رماده بمعرفة المعالج ومازال الأهل وسائر الجيران في انتظار نتيجة العلاج التي لم تظهر بعد بشكل كامل كما يرتجى ويؤمل

Source: naseejoha.com

Source de la photo: assabah.press.ma